شقراء من دير الرهبان
كقصيدة شاعر مجنون
تمردت أبياتها على الأوزان
كخطيئة رجل مفتون
تعلق بامرأة من دخان
تعزف بالهمس
سيمفونية حب بإتقان
شقراء من أجمل ورود البستان
اتخذت من صدري موطنا لها
احتلته منذ الأزمان
كالبرق مضيئة..
كالرعد مخيفة
ساحرة كالبحر
منها يأخذ البحر سحره
في بعض الأحيان
بسمتها مرسومة
فوق شفاه كزهرة رمان
عيناها ينابيع روض
تشرب منها الغزلان
خصلات شعرها خيول مطرية
لن تقدر بأثمان
قالت أمازيغية أنا
أنا أمازيغية
وكل مدن الجزائر أوطاني
إن بحثت عني بين أفكارك تلقاني
أمازيغية حرة من بابا حسان
إن حاولت السؤال عني
أو حاولت معرفة سني
سرابية أنا منذ عمر
ولدت في كف الريح مبتسمة
رغم الأحزان
وعلى أطلال معبدك واقفة
على أنقاضه أبني مدرسة
حتى وان لم تراني
أنا الحريصة على حريتي
أتراني فقدت كل معاركي
يوم التقيتك يا قارئ فنجاني
كقصيدة شاعر مجنون
تمردت أبياتها على الأوزان
كخطيئة رجل مفتون
تعلق بامرأة من دخان
تعزف بالهمس
سيمفونية حب بإتقان
شقراء من أجمل ورود البستان
اتخذت من صدري موطنا لها
احتلته منذ الأزمان
كالبرق مضيئة..
كالرعد مخيفة
ساحرة كالبحر
منها يأخذ البحر سحره
في بعض الأحيان
بسمتها مرسومة
فوق شفاه كزهرة رمان
عيناها ينابيع روض
تشرب منها الغزلان
خصلات شعرها خيول مطرية
لن تقدر بأثمان
قالت أمازيغية أنا
أنا أمازيغية
وكل مدن الجزائر أوطاني
إن بحثت عني بين أفكارك تلقاني
أمازيغية حرة من بابا حسان
إن حاولت السؤال عني
أو حاولت معرفة سني
سرابية أنا منذ عمر
ولدت في كف الريح مبتسمة
رغم الأحزان
وعلى أطلال معبدك واقفة
على أنقاضه أبني مدرسة
حتى وان لم تراني
أنا الحريصة على حريتي
أتراني فقدت كل معاركي
يوم التقيتك يا قارئ فنجاني
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire