بعد سنتين لا زال الشوق يذبحني
ولا زالت صفارات الانتظار توقضني من سباتي
ولا زال طيفك يطاردني في محطات القطارات المغادرة.
بعد سنتين لا زال الجرح غائرا
ولا زالت ذكراك توقذني في منتصف الليالي
لأكتب شيئ عن سيرة امرأة مستبدة أحتفظ به لنفسي وأعود اليه كلما تحل ذكراها.
بعد سنتين لا شيء تغير
لا زال قطار منتصف النهار يقلع في وقته
ولا زالت الساعة الحائطية تحافظ على نظامها الدقيق
ولا زالت هناك روحي على الرصيف تودع المغادرين كل خميس
ولا زالت صفارات الانتظار توقضني من سباتي
ولا زال طيفك يطاردني في محطات القطارات المغادرة.
بعد سنتين لا زال الجرح غائرا
ولا زالت ذكراك توقذني في منتصف الليالي
لأكتب شيئ عن سيرة امرأة مستبدة أحتفظ به لنفسي وأعود اليه كلما تحل ذكراها.
بعد سنتين لا شيء تغير
لا زال قطار منتصف النهار يقلع في وقته
ولا زالت الساعة الحائطية تحافظ على نظامها الدقيق
ولا زالت هناك روحي على الرصيف تودع المغادرين كل خميس
وارى وجهك في كل وجه امراة تجر حقائبها في عجل..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire